تخيل أنك المرأة فماذا سيحدث لك بعد هذه المحادثة التيليفونية

زائر

تخيل أنك المرأة فماذا سيحدث لك بعد هذه المحادثة التيليفونية

يرن التلفون...

الطفلة:الو ا

لمراة :الو مرحبا

الطفلة:اهلين

المراة:وين الوالدة

الطفلة:ما في عندنا وحدة والدة

المراة:لا لا عيب لا سمح الله الله يخليها الكم

الطفلة:وشو ما سمح الله ولا سمح الله ما عندنا والدة

المراة:كم عمرك يا شاطرة

الطفلة: وكيف عرفتي اني شاطرة؟؟؟؟؟؟

المراة:تضحك وتقول مبين انك خفيفة دم

الطفلة:انتي الي خفيفة دم لا تقولي عني هيك

المراة :مبين عليكي صغيرة

الطفلة: انا اطول منك

المراة :طيب يلا اعطيني ماما

الطفلة:ليش هية امك عندنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المراة:لا نادي امك

الطفلة:ماما ما عندها نادي

المراة:الله يصبرني

الطفلة:يصبرك مع شوك ولا بدون

المراة:اعطيني حد كبير

الطفلة:كبير بالحجم او بالطول او بالعمر

المراة :اعطيني واحد برميل اتكلم معاه

الطفلة:استغفر الله البرميل جماد

المراة:هلا باجي عندكم اعطيني حد اتكلم معاه

الطفلة:لا تيجي صديقاتي عندي ادا راحو تعالي

المراة :طيب بس اشوفك والله لاسوي منك بطاطا

الطفلة:بطاطا مسلوقة ولا مقلية

المراة:احسنلك تسكتي لانك زعلتيني

الطفلة :مين الي زعل التاني

المراة:خلاص زودتيها عاد

الطفلة:قصدك عاد ولا ثمود

الطفلة: الصراحة مش فرحانة في شي مزعلني

المراة:خلي يزعلك يا ريت تنفجري متل البالون

الطفلة :كيف لون البالون

المراة:تصرخ باعلى صوتها وين الوالدة

تاخد الام التلفون

الام :مين معي

المراة:اولي علينا شو هالبنت هاي طلعت قرون في راسي

الام :قرن غزال ولا تور

المراة:دايما رايقة وبتحبي تمزحي اكيد قرن تور

الام :شو حجم التور

المراة تغلق السماعة وتدهب لبيت صديقتها يرن الجرس

الام تقول لبنتها شوفي مين عالباب تركض الطفلة نحو الباب وتسحب كرسي وتنظر وتقول لامها : ما في حد عالباب في حد وراه

الام :خلص خليها ترن على الجرس متل ما بدها

الطفلة : جرس المدرسة ولا جرس البيت

الام:جرس البيت

الطفلة:جرس بيتنا هاد ولا بيتنا الجديد

الام:هاد البيت

وبعد ربع ساعة لقو المراة ماتت عند منزل صديقتها بسبب ارتفاع حاد في ضغط الدم والسكر وانفجار في المرارة وتمزق في المصران الاعور

ما رايكم؟؟؟؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بورك فيك

زائر

بشويه على قلبك
الله يدوم الفرحه

هههههههههههههههه
جزاك الله خير والله ضحكتيني كثير جدا خاصة بعد عبارة غزال ولا ثور
ذكرتني بقصة الصحافي والراعي. أحكيهالك
في مرة من المراة ذهب صحافي لراعي وهو سارح وقالوا: اعمل معك لقائي تلفزيوني فرح الراعي كثيرا وقال لا بد أن اتكلم كثير مع الاذلاعة...........
وبدأ الحوار:
الصحافي: عند بقر كبير ما شاء الله ماذا تعطيه للاكل؟
الراعي: تقصد البقر الأبيض ولا الاسود؟
الصحفي: الاسود
الراعي: يأكل في الحشيش فقط
الصحفي: طيب والأبيض
الراعي يأكل في الحشيش كذلك يعني أنت تتصور أخذوا للمطعم؟
الصحفي: معليهش وماذا يشرب؟
الراعي الأبيض ولا الأسود؟
الصحفي: الأبيض
الراعي: من البئر
الصحفي: والاسود
الراعي: من البئر كذلك يعني تفتكر أشتريلوا بيبسي ولا كولا
الصحفي: يمسك غضبه ويقول: طيب والمبيت أين ينام؟
الراعي: تقصد الأبيض ولا الأسود؟
الصحفي: الابيض
الراعي: في الزريبة
الصحفي طيب والاسود؟
الراعي: في الزريبة كذلك يعني تفتكر آ خذوا للفندق ولا كيف؟.
الصحفي ينفجر بالغضب ويقول: الله يخرب بيتك أنت وبقرك
الراعي: الأبيض ولا الأسود؟
هههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هايلة هذا صديقي و الله مضحكة جدا نفست علينا قليلا بورك فيك

والله ذكرتني بها تلك النكتة الطويلة التي جعلتني اضحك كالمجنون حتى من كان بجنبي كان ينظر لي ويتعجب ثم سألني مابك قلت له نكته فقط
ههههههههههههههه

زائر

هههه تشكر اخي فعلا القصه التي سرتها مضحكه
ادام الله افراحنا وابعد الاحزان عنا
تشكر على المرور

الحمد لله أتفقنا أخيرا ولو على نكته
ههههههههههههه

زائر

لا تقل هذا يا اخي
نحن لم نختلف حتى نتفق
وان شاء الله دائما نكون على وفاق

أنا أمزح أختي فقط، إن شاء الله تتآلف أرواحنا ولا تتخالف نكن كما قال صلى الله عليه وسلم: ( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف) فنكن من الصنف الأول.

أخوك

زائر

ان شاء الله