السلام عليكم
السؤال المطروح ما الحل؟؟؟؟
الفيديوا مؤثر جدا يهتز له قلب المسلمين
لكن ما الحل في هذا العصر ؟؟؟؟
سؤال أحتاج إلى جوابه أختي أرجوا أن تتكرمي عينا بالإجابة
قال أحد العلماء: لما أطعنا الله سخر لنا الوحوش، ولما عصينا الله سلط علينا الفئران.
ولذلك يقول أحد الأدباء لما رأى إسرائيل هاجمت بلاد العرب وأخذت القدس :
أيا عمر الفاروق هل لك عودة فإن جيوش الروم تنهى وتأمر
رفاقك في الأغوار شدوا سروجهم وجيشك في حطين صلوا وكبروا
تغني بك الدنيا كأنك طارق على بركات الله يرسو ويُبْحِرُ
نساء فلسطين تكحلن بالأسى وفي بيت لحم قاصرات وقُصّرُ
وليمون يافا يابس في أصوله وهل شجر في قبضة الظلم يثمر
يوم جاء عمر لفتح بيت المقدس كيف جاء؟ جاء ومعه مولاه، وهو يقول له: اركب أنت ساعة وأنا أركب ساعة.
فقال: يا أمير المؤمنين! يلقانا القواد ووجوه الناس وأنت تقود الجمل! قال: لا أم لك! من أنا؟ كنت أسمى في الجاهلية عميراً، اركب ساعة وأنا أركب ساعة.
فكان عمر يقود الجمل وخادمه يركب، ثم ينزل الخادم ويركب عمر ، فلما أشرف عمر على قادة الجيوش: عمرو بن العاص و شرحبيل بن حسنة و أبو عبيدة و يزيد بن أبي سفيان و معاوية ، فتقدم عمرو بن العاص وقال: أخجلتنا يا أمير المؤمنين! أتقود الجمل؟!! قال: [[ يا عمرو ! نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله ]].
أختي موضوعك حرك يهز المشاعر ........
لكننا نعيش في زمن عجيب
زمان رأينا فيه كل العجائب وأصبحت الأذناب فوق الذوائب
ومع ذلك أكرر سؤالي أختي ما الحل في نظرك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ننتظر الإجابة في زمن التيه والحيرة.